حكم قول صدق الله العظيم في المذاهب الأربعة
قائمة المحتويات
حكم قول صدق الله العظيم في المذاهب الأربعة، ما حكم قول صدق الله تعالى في المدارس الأربع؟ ويعتبر من الأحكام الفقهية الهامة للمسلم، كما ينبغي أن يكون معلوماً، حيث اعتاد كثير من الناس على قوله بعد الانتهاء من تلاوة القرآن أو في الصلاة. موقع رواحل في حكم قول حق الله العظيم في المذاهب الأربعة، وما حكم قوله بعد تلاوة القرآن، وما يقال بعد الانتهاء من التلاوة.
حكم قول صدق الله العظيم في المذاهب الأربعة
حكم قول صدق الله العظيم في المذاهب الأربعة، اتفق علماء المذاهب الأربعة على جواز قولها في مناسبات، كأن حدث شيء أخبر به الله، فيقول المسلم بصدق الله، مؤكدًا بشرى الله، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم – كان يلقي خطبة. صدق الله (أموالك وأبناؤك ما هي إلا تجربة).لكن لا يجوز الإصرار على قول صدق الله العظيم بعد تلاوة القرآن الكريم، فهو بدعة لا وجود لها في الشرع. وأما قوله: (صدق الله).. ولا ينوى لهم أن يقولوها عند انتهاء المسلم من قراءتها، بل ذكرها الله تأكيداً لما قاله له عن شريعة طعام بني إسرائيل..
حكم قول صدق الله العظيم اسلام ويب
حكم قول صدق الله العظيم في المذاهب الأربعة، أشير موقع موقع اسلام ويب أن قول حقيقة الله تعالى عند إتمام القراءة لا يجوز ؛ لعدم وجود دليل عليه، ولم يكن معروفا في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – وأصحابه. الأتباع عليه باستمرار، وعبادة ما لم يشرع لا تجوز، وهي من الأمور المستحدثة، حيث تعتبر ذكرًا مطلقًا، ولا ينبغي حصرها بزمان أو مكان، أو بأي حال من الأحوال، لوجودها. لا يوجد دليل على ذلك. توقف عنه وقال له: كفى لك..
وانظر أيضاً: حكم صبغ الشعر اسود للنساء
هل يجوز قول صدق الله تعالى؟
حكم قول صدق الله العظيم في المذاهب الأربعة، لا يجوز ؛ لأنه بدعة ولم يرد عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا عن أصحابه. قال ابن عثيمين رحمه الله: (وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ألتزم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين بعد. أنا. تمسك به والتزم به. مع القوالب وأنت والأمور التي تم اختراعها حديثًا، فإن كل مادة تم اختراعها حديثًا هي ابتكار وكل ابتكار هو تضليل “. لذلك يجب على قارئ القرآن إذا فرغ أن يختتم قراءته بآخر آية قرأها دون أن يضيف إليها شيئاً..
ماذا نقول عندما ننتهي من قراءة القرآن؟
حكم قول صدق الله العظيم في المذاهب الأربعة، لم يثبت أن دعاء معين يقال في آخر تلاوة القرآن أو في ختامه، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول الدعاء في الختام. من كل التجمعات. عن عائشة – رضي الله عنها – قالت: جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مَجْلِسًا قَطُّ، وَلَا تَلَا قُرْآنًا، وَلَا صَلَّى صَلَاةً، إِلَّا خَتَمَ ذَلِكَ بِكِمَتٍ: فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَاكَ مَا تَجْلِسُ مَجْلِسًا، وَلَا تَتْلُو قُرْآنًا، وَلَا تُصَلِّي صَلَاةً إِلَّا خَتَمْتَ بِهَؤلَاءِ الْك قال: نعم من قال خيرا يرى له من أجل ذلك الخير، ومن قال شر فاغفر له: سبحان لك، وبارك الله فيك..ويستحب للمسلم أن يختم جمعه بهذا الذكر، على لسان رسول الله – صلى الله عليه وسلم -..
وانظر أيضاً: حكم دعاء الاستفتاح عند المالكية
من هنا نصل إلى خاتمة المقال الخاص بحكم قول حقيقة الله العظيم في المذاهب الأربعة، وعلمنا أنه لا يستحب الإصرار على قوله لأنه من البدع المستحدثة.، ولا يقال بعد التلاوة، ولا داخل الصلاة ولا خارجها، ولأن ذلك لم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولا عن رفقائه الكرام.
من هنا نصل إلى خاتمة المقال الخاص بحكم قول حقيقة الله العظيم في المذاهب الأربعة، وعلمنا أنه لا يستحب الإصرار على قوله لأنه من البدع المستحدثة.، ولا يقال بعد التلاوة، ولا داخل الصلاة ولا خارجها، ولأن ذلك لم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولا عن رفقائه الكرام. حكم قول صدق الله العظيم في المذاهب الأربعة